من الشرموطة القحبة الشقراء التي كانت ترضع الزب و تلحسه بكل محنة و هي
ترى صاحبه مبتسم و هائج في نفس الوقت لانه كان سعيد و مستمتع معها حتى
رات حليب الزب يخرج ساخن و حار و هي تلحس فيه و تعطيه لسانها حتى تبلع منيه
قذف الحليب في كس زميلة الغرفة الساخنة الشرموطة التي تغريه وتتمحن على زبه بشدة
حصلت شقراء سيئة على تدليك مريح، ولكن تتمتع كل ثانية منه، حتى ينتهي كل شيء مع جو