هذه قصة سكس نار على الاريكة في السكن الجامعي ارويها لكم كما حصلت معي بحذافيرها وبكل ما فيها من تفاصيل صغيرة واحداث كما حدثت معي تماما في ذلك اليوم الصيفي الحار..
كان ذلك بمنتصف شهر يوليو قبل حوالي سنة من اليوم, كان ذلك اخر يوم لي بالسكن الجامعي , حيث كان من المفروض ان اسلم مفتاح غرفتي بالسكن وارجع الى بيت اهلي بالقرية لقضاء العطلة الصيفية حتى بداية العام الدراسي المقبل..
كنت ابحث عن شخص يساعدني على نقل محتويات غرفتي الى سيارة والدي التي كنت قد استعرتها منه بهدف نقل اغراضي الشخصية من غرفتي بالسكن الجامعي الى منزلنا في القرية.
كان كل اصدقائي قد رحلوا كل واحد الى بيت اهله ولم يتبقى في السكن احد سواي وسوى جيمس الذي كان يسكن على بعد غرفتين من غرفتي بالسكن الجامعي..
طرقت باب غرفته بهدف طلب المساعدة منه بنقل اغراضي الثقيلة من الغرفى الى السيارة الموجودة بموقف السيارات القريب حين فتح لي الباب عاريا ومجردا من ملابسه تماما وكان زبه منتصبا وساخنا جدا حيث كان يمسك به بيده ويمرجه وقد كان جسده يقطر عرقا ونظراته تشتعل شهوة..
وبدون اي كلمة امسك بيدي وادخلني الى غرفته التي كانت ايضا خالية تماما من اي شيء سوى اريكة خضراء تحضن وسادة حمراء صغيرة ..
لم اشعر بنفسي الا وصرت عارية تماما من كل ملابسي اجلس على تلك الاريكة افرك كسي الممحون واداعب بزازي الكبيرة الطرية طالبة منه ان ينيكني ليطفيء نار شهوتي ويتلذذ معي باسخن سكس ممكن ان يحظى به شخص في يوم حار كهذا…
وهذا ما حصل فعلا حيث ان حيمس اعجب بجسدي الناعم وبزازي الكبيرة وبدا يلحس كسي الممحون وناكني بوضعيات عديدة استرت ساعات طوال…
دائماً ما يشعر زائري موقع pornoizlel.net المنتظمين بالترحيب الفائق كما لو كانوا في منازلهم! يرجع ذلك إلى كم الحفاوة والسعادة التي يستقبل بها pornoizlel.net زائريه! يقوم الموقع الرائع بتوفير أفضل الفيديوهات الإباحية مثل سكس نار على الاريكة الخضراء بالسكن الجامعي! تخيل أن ترى كل ما تحلُم به وتداعب قضيبك أثناء مشاهدتك لأسخن العروض الإباحية من خلال سكس نار على الاريكة الخضراء بالسكن الجامعي! لن تضطر إلى إفراغ جيوبك ودفع مبالغ نقدية حتى تتمكن من مشاهدة هذا العمل الإباحي الرائع، حيث أن تلك المنصة الإباحية بذلت قصارى جهدها حتى يتوفر لديك فيديو سكس نار على الاريكة الخضراء بالسكن الجامعي بشكل مجاني بالكامل! لذلك، ليس عليك سوى أن تقوم بإحضار المزلق الخاص بك والمناديل وتهيئة الأجواء لقضاء جلسة استمناء خيالية!